طالب مئات من أهالي أحد رفيدة وزارة التعليم باستحداث مرحلة متوسطة في المبنى الحكومي بابتدائية عبدالله بن المبارك، في قرية بني تميم، الذي يخضع حاليا للصيانة بعدما تعثر إنشاؤه سنوات عدة، إذ يتلقى الطلاب حصصهم في مبنى مستأجر امتدادا لمبنى آخر مستأجر منذ أن تأسست المدرسة.
وأكد المتحدثون أن متوسطتي أحد رفيدة والحسن آل الشيخ تبعدان عن القرية ومخططيها الغربي والشرقي، إضافة إلى قرى آل قفيع والمضيق والمربع.
وطبقا لمحمد مستور وسعيد القحطاني وعلي مصلح وعبدالله ناجم، فإن استحداث مرحلة متوسطة في المبنى الحكومي لابتدائية بني تميم سيخلق بيئة مدرسية مناسبة، تتوفر فيها جميع وسائل ومقومات التعليم، كما يوفر على الطلاب وأولياء الأمور كثيرا من مشاق وتكاليف وسائل النقل، علاوة على اختصار المسافات لمتوسطة أحد رفيدة التي تقع وسط المحافظة، وكذلك الحال لمتوسطة حسن آل الشيخ التي تقع في حي آل بريد. وأعرب المواطنون عن أملهم في الجهة المختصة النظر في توصياتهم «نفتقد منذ سنوات عديدة وجود مرحلة متوسطة في قرية بني تميم ومخططيها، كم من المطالب التي لم تتحقق خلال فترات زمنية سابقة رغم الوعود الطويلة، مبنى ابتدائية عبدالله بن المبارك، الجارية صيانته، متسع، وعدد طلاب المدرسة قليل، لذلك فإن استحداث مرحلة متوسطة في المبنى أصبح حاجة ملحة، وضرورة كبيرة لطلاب المدرسة والأجيال القادمة».
وأكد المتحدثون أن متوسطتي أحد رفيدة والحسن آل الشيخ تبعدان عن القرية ومخططيها الغربي والشرقي، إضافة إلى قرى آل قفيع والمضيق والمربع.
وطبقا لمحمد مستور وسعيد القحطاني وعلي مصلح وعبدالله ناجم، فإن استحداث مرحلة متوسطة في المبنى الحكومي لابتدائية بني تميم سيخلق بيئة مدرسية مناسبة، تتوفر فيها جميع وسائل ومقومات التعليم، كما يوفر على الطلاب وأولياء الأمور كثيرا من مشاق وتكاليف وسائل النقل، علاوة على اختصار المسافات لمتوسطة أحد رفيدة التي تقع وسط المحافظة، وكذلك الحال لمتوسطة حسن آل الشيخ التي تقع في حي آل بريد. وأعرب المواطنون عن أملهم في الجهة المختصة النظر في توصياتهم «نفتقد منذ سنوات عديدة وجود مرحلة متوسطة في قرية بني تميم ومخططيها، كم من المطالب التي لم تتحقق خلال فترات زمنية سابقة رغم الوعود الطويلة، مبنى ابتدائية عبدالله بن المبارك، الجارية صيانته، متسع، وعدد طلاب المدرسة قليل، لذلك فإن استحداث مرحلة متوسطة في المبنى أصبح حاجة ملحة، وضرورة كبيرة لطلاب المدرسة والأجيال القادمة».